وفي أول حوار يظهر لنا بين لينا وخاطفها ماجد، يتضح فيه أن لينا المختفطة منذ طفولتها والتي أصبحت الآن إمرأة بالغة في الثلاثين من عمرها، لكنها لتعرضها للحبس النفرادي الإجباري الذي فرض عليها، لم تتطور عقلياً، تتكلم كالطفلة، ويمارس عليها ماجد أسوأ أنواع القمع والإرهاب النفسي.
cloudflare.