وقال بهذا الرأي ، و، و، أمَّا فهو أجاز نصب الاسم في المحلِّ مع جرِّه لفظًا، وهو لم يجز هذا الأمر في الأسماء المستوفية للشروط فقط، بل أجازه كذلك في الأسماء المخالفة، فهي عنده مفعول لأجله منصوب في المحل على الرغم من مخالفتها لشروط المفعول لأجله، مع بقاء شرط التعليل ليجوز هذا الأمر.
من كلمة يهجو فيها لصوصا.
وقد يصعب عليك معرفة ذلك أول الأمر لكنك إذا صاحبت عارفا بالنجوم زمنا تعلمت منه.
.